توماكس 2max
إدارة منتدى الفرعون على بهى يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات
توماكس 2max
إدارة منتدى الفرعون على بهى يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات
توماكس 2max
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الفرعون على بهى / افلام /برامج/اغانى/مصارعة/قرأن (موقع الفراعنة)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ثمرات التوحيد وبعض مظاهر الشرك في الامه الاسلاميه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر الجوزاء 4212
رصيدك الان دولار : 38363
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 30/05/2008
33
الموقع : www.alislverman.mam9.com
العمل/الترفيه على الانترنت

ثمرات التوحيد وبعض مظاهر الشرك في الامه الاسلاميه  Empty
مُساهمةموضوع: ثمرات التوحيد وبعض مظاهر الشرك في الامه الاسلاميه    ثمرات التوحيد وبعض مظاهر الشرك في الامه الاسلاميه  I_icon_minitimeأبريل 17th 2011, 03:00

حبائي اعضاء وزوار منتديات شبراوى نت اقدم اليكم اليوم موضوعا غايه في الاهميه وهوعن الشرك فان كثير من يصلي ويصوم ويقرا القران وينذر لله بالطاعات الكثيره ولكنه ممكن ان يقع في الشرك ويحبط عمله دون ان يشعر فكثير من الناس يصلي في مسجد به قبر واو ضريح والرسول حذر من ذلك وقال (لعن الله اليهود والنصاري اتخذوا قبور انبيائهم مساجد )

وكثير منا يصلي وينذر للحسين ويتمسح بالقبور وهذا شرك عظيم

وكثير من يحمل التمائم والاحجبه والخرزه الرزقاء
والصفراء وكل هذه شرك بالله ومحرم وكذلك تعليق ما يعرف بالخمسه والخميسه
فان شرك ومحرم شرعا


وكذلك الذهاب للسحره وتصديق الكف والطالع وحظك اليوم كل هذه شرك ويحبط اي عمل من جذوره

فأسال الله العلي العظيم ان يبعدكم جميعا عن الشرك واهله

وان يرزقكم التوحيدوثمراته ومن ثمرات التوحيد ان ذره من ايمان تمنع الخلود في النار

واليكم الشرح بالتفصيل


ثمرات التوحيد

ومن ثمرات التوحيد مغفرة الخطايا وتكفير السيئات فقد وعد الله تبارك وتعالى أهل التوحيد
الخالص بحط خطاياهم ومغفرة ذنوبهم والتجاوز عن سيئاتهم وأنهم لو جاؤوه
يوم القيامة بملء الأرض من الخطايا وقد لقوه من غير شرك وماتوا على التوحيد
فإنه تبارك وتعالى يقابلهم بالمغفرة الواسعة والرحمة الشاملة فقد روى
الترمذي بسند حسن من طريق أنس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول ورضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "قال
الله تعالى: يا ابن آدم: إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك
على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم: لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم
استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم: لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيني لا
تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة"، وفي رواية مسلم من حديث أبي ذر
الغفاري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه في الحديث القدسي: "ومن
لقيني بقراب الأرض خطيئة لا يشرك بي شيئا لقيته بقرابها مغفرة".




من أهم صور ومظاهر الشرك الأكبر المنتشرة في بلاد المسلمين

أولا: التعبد لغير الله تعالى
بصرف أي نوع من أنواع العبادة لغيره سبحانه ، وأكثرها انتشارا : دعاء غير
الله تعالى من الأموات سواء كانوا أولياء صالحين أو غير ذلك ، أو دعاء
أصنام أو أحجار أو أشجار أو قبور أو أضرحة أو مقامات أو غيرها ، ومنه
اعتقاد أنها تنفع أو تضر ، وهذا شرك أكبر مخرج من ملة الإسلام حتى لو كان
صاحبه يعظم الله تعالى ويعبده في نفس الوقت الذي يدعو أو يسأل هولاء ، لأنه
يكون والحال هذه قد أشرك مع الله تبارك وتعالى غيره في العبادة ولآن
الكفار الذين حاربهم الرسول فى مكة كانوا يعظمون الله تعالى ويعبدونه ، ومع
ذلك لم ينفعهم ذلك ، لأنهم كانوا يشركون معه ألهتهم المزعومة، والدليل
قوله تبارك وتعالى عن المشركين ( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ وألارض لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أفرأيتم مَا تَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ
كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ
رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)
(الزمر:38) بل كان كفار قريش الذين قاتلهم الرسول يعدون الأصل هو عبادة
الله تعالى وتعظيمه ، ولكنهم كانوا يدعون ويذبحون لألهتهم المزعومة لتقربهم
الى الله زلفى ، كما حكى عنهم الله تعالى بقوله ( وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ
شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا
يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي ألأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
عَمَّا يُشْرِكُونَ) (يونس:18)



ثانيا: ومن مظاهر الشرك الأكبر المنتشرة في بلاد المسلمين : عبادة القبور بالاستغاثة
بمن فيها من الموتى ، أو الطواف بها ، وما يلحق بذلك أثناء الطواف من
التمسح بها أو تقبيل أعتابها وتعفير بعضهم وجوههم في ترابها أو السجود لها
أو عندها ، فتراهم يقفون عندها متذللين متضرعين خاشعين سائلين حاجاتهم من
شفاء مريض أو تيسير حاجة أو الحصول على وظيفة أو ولد ، وكل ذلك من الشرك الأكبر لأن هذه حاجات لا يقدر عليها الأموات ، وسؤالها منهم عبادة لا يجوز أن تصرف لغير الله تعالى .

ثالثا : من مظاهر الشرك الأكبر :الذبح لغير الله ، قال تعالى

( قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ
الْعَالَمِينَ.لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ
الْمُسْلِمِينَ) (الأنعام:162 /163) ( نسكي . أي ذبحي ) وقال ( لعن الله من
ذبح لغير الله )(رواه مسلم النووي13/150) فمن ذبح لغير الله تعالى فقد
أشرك سواء ذبح لولي أو لقبر أو لنبي أ, لجني أو لغيرهم ، فقد أمر الله
تعالى نبيه في هذه الآية أن يخبر الناس أن صلاته – ونسكه –وهو الذبح –
ومحياه ومماته لله رب العالمين لاشريك له ، فمن ذبح لغير الله فقد أشرك
بالله ، كما لو صلى لغير الله لآن الله تبارك وتعالى جعل الصلاة والذبح
قرينين ، وأخبر انهما لله وحده لاشريك له ، فمن ذبح لغير الله من الجن
والملائكة أو الأموات أو غيرهم يتقرب إليهم بذلك فهو كمن صلى لغير الله ،
وقد يجتمع في الذبح نوعان من المحرمات : الذبح لغير الله والذبح على غير
أسم الله ، وكلاهما أو أحدهما يجعل الذبيحة محرمة لا يجوز الأكل منها.
وهناك أناس يذبحون للجن حيث أنهم إذا اشتروا سيارة أو سكنوا بيتا جديدا
ذبحوا عنده أوعلى أعتابه ذبيحة خوفا من أن يوذيهم الجن فيتقربون لهم بها أو
يرضونهم بها ، وهذه من ذبائح الجاهلية التي لاتجوز وهي شرك بالله .

رابعا: ومن أهم مظاهر الشرك الأكبر التي ظهرت وانتشرت بين كثير من النا س في العصر الحديث وظهور التشريعات والقوانين الأوربية
في تحليل ما حرم الله أو تحريم ما أحل الله : تحكيم القوانين الكافرة بدلا
من التشريعات الإسلامية ، أو اعتقاد أن أحدا يمللك الحق في التحليل
والتحريم غير الله تبارك وتعالى ، أو قبول التحاكم إلى المحاكم والقوانين
الوضعية عن رضا واختيار مستحلا لذلك أو معتقدا بجواز ذلك ، ويدخل في هذا من
أعتقد أن هناك هديا غير هدي نبينا محمد وحكما خير وأكمل من حكمه وشريعته
التي جاء بها.ولما سمع عدي بن حاتم رضي الله عنه رسو الله يتلو قوله تعالى
(اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ)
(التوبة:31) فقال: إنهم لم يكونوا يعبدونهم قال ( أجل ولكن يحلون لهم ما
حرم الله فيستحلونه ، ويحرمون عليهم ما أحل الله فيحرمونه فتلك عبادتهم
لهم)(رواه الترمذي وحسنه بشواهده فى غاية المرام برقم 19 ) .

خامسا: ومن مظاهر الكفر التي استهان بها الناس : السحر والكهانة والعرافة
، قال تبارك وتعالى (وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ َ) (البقرة:102) و**ب الساحر
حرام وحكم الساحر القتل ويشارك الساحر في الإثم الذين يذهبون إليه ليعمل
لهم سحرا يعتدون به على الآخرين أو ينتقمون منهم ، وكذلك لا يلجأ للسحرة
لفك الذي عمله ساحر آخر ، بل الواجب طلب الشفاء واللجوء الى الله مثل
المعوذات وغيرها من كلام الله في القران والأدعية الثابتة الصحيحة أم
الكهان والعرافون الذين يدعون معرفة الغيب فهم كفار لأنه لا يعلم الغيب إلا
الله تبارك وتعالى قال ( من أتى كاهنا أو عرافا فصدقه بما يقول فقد كفر
بما أنزل على محمد)(رواه احمد صحيح الجامع 5939) هذا حكم من أتى عرافا أو
كاهنا فصدقه ، أما من يذهب إلي الكاهن أو العراف من باب التسلية أو التجربة
دون أن يصدقهم فلا تقبل له الصلاة أربعين ليلة ، أي انه لا يؤجر على صلاته
أربعين ليلة ، مع وجوب أدائه لهذه الصلوات لتسقط عنه الفريضة بأدائها،
ولكنه لا يؤجر عليها ، قال ( من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة
أربعين ليلة )(رواه مسلم).

سادسا : من أخطر صور الشرك – التي إذا بالغ صاحبها فيها أصبحت من الشرك الأكبر المخرج من ملة الإسلام : شرك المحبة أو الغلو في محبة المخلوقين
. قال تبارك وتعالى ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ
أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ
حُبّاً لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ
أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ)
(البقرة:165) فمن أحب إنسانا أو صنما أو نظاما أو غيره حتى اصبح يذل له
ويقدم طاعته وحبه على حب الله تعالى وطاعته ، ويقدم أمره ونهيه على أمر
الله ونهيه ، وقع في هذا النوع من الشرك
، وقد ون دون أن يشعر ، فليحذر المسلم الغلو في محبة أي شيء كان ، وليعلم
أن كل طاعة وكل محبة يجب أن تكون مقيدة بأن لا تتعارض مع طاعة الله تعالى
ومحبته ، ولاتقدم أي طاعة أو محبة على محبة الإنسان لله تعالى وطاعته ومحبة
رسوله وطاعته. وللشرك الأكبر صور ومظاهر أخرى ، ولكننا ذكرنا أهمها
وأكثرها انتشارا ، وما ذكرت آنفا هو أحد مظاهر عدم فهمنا لديننا – ولكنه أهمها – وهناك مظاهر
أخرى نسأل الله تعالى أن ييسر لنا الحديث عنها مستقبلا . هذا ما أحببت
توضيحه نصيحة لإخواني المسلمين وعملا بواجب النصيحة لقوله ( الدين النصيحة –
قالها ثلاثا – قلنا لمن ؟ قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين
وعامتهم).

اللهم بلغت .... اللهم فاشهد . وصلى الله على عبده
ورسوله سيدنا محمد وعلى اله وأصحابه أجمعين ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب
العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alislverman.mam9.com
 
ثمرات التوحيد وبعض مظاهر الشرك في الامه الاسلاميه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» : أربع إسطوانات لشرح كتاب التوحيد للإمام محمد بن عبد الوهاب ::

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
توماكس 2max :: قسم الاسلاميات :: القران الكريم :: الموضوعات الإسلامية العامة-
انتقل الى: