توماكس 2max
إدارة منتدى الفرعون على بهى يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات
توماكس 2max
إدارة منتدى الفرعون على بهى يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات
توماكس 2max
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الفرعون على بهى / افلام /برامج/اغانى/مصارعة/قرأن (موقع الفراعنة)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر الجوزاء 4212
رصيدك الان دولار : 37433
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 30/05/2008
32
الموقع : www.alislverman.mam9.com
العمل/الترفيه على الانترنت

كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة  Empty
مُساهمةموضوع: كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة    كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة  I_icon_minitimeأبريل 15th 2011, 12:00


كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة  83995aa093


كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة  6ec7e707cb


نحن من قبيلة مختلطين مع قبائل مذهبهم شيعة
وثنية يعبدون قبباً ويسمونها
بـ: "الحسن" و "الحسين" و "علي
وإذا قام أحدهم قال:
"يا علي"، "يا حسين
وقد خالطهم البعض من قبائلنا في النكاح
وفي كل الأحوال، وقد وعظتهم ولم يسمعوا وهم في القرايا والمناصيب،
وأنا ما عندي أعظم بعلم ولكن إني أكره ذلك
ولا أخالطهم،
وقد سمعت أن ذبحهم لا يؤكل
وهؤلاء يأكلون ذبحهم ولم يتقيدوا،
ونطلب من سماحتكم توضيح الواجب نحو ما ذكرنا؟


الجواب
إذا كان الواقع كما ذكرت
من دعائهم علياً والحسن والحسين
ونحوهم
فهم مشركون شركاً أكبر يخرج من ملة الإسلام، فلا يحل أن نزوجهم المسلمات،
ولا يحل لنا أن نتزوج من نسائهم، ولا يحل لنا أن نأكل
من
ذبائحهم، قال الله تعالى:
{وَلاَ
تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ
مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ
حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ
أَعْجَبَكُمْ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُوا
إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ
لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
} [البقرة:221].
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد الثالث والعشرون (العقيدة).
[size=21]حكم دفع الزكاة للرافضي
السؤال :
ما حكم دفع زكاة أموال أهل السنة لفقراء الرافضة ( الشيعة )
وهل تبرأ ذمة المسلم الموكل بتفريق الزكاة
إذا دفعها للرافضي الفقير أم لا ؟.




الجواب :
لقد ذكر العلماء في مؤلفاتهم في باب أهل الزكاة أنها لا تدفع لكافر ،
ولا مبتدع ، فالرافضة بلا شك كفار لأربعة أدلة :


الأول :
طعنهم في القرآن ، وادعاؤهم أنه حذف منه أكثر من ثلثيه ،
كما في كتابهم الذي ألفه النوري وسماه فصل الخطاب في
إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ،
وكما في كتاب الكافي ، وغيره من كتبهم ،

ومن طعن في القرآن فهو كافر مكذب
لقوله تعالى :
" وإنا له لحافظون "

الثاني :

طعنهم في السنة وأحاديث الصحيحين ،

فلا يعملون بها لأنها من رواية الصحابة الذين هم كفار في اعتقادهم ،
حيث يعتقدون أن الصحابة كفروا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم إلا
علي وذريته ،
وسلمان وعمار ، ونفر قليل ، أما الخلفاء الثلاثة ،
وجماهير الصحابة الذين بايعوهم فقد ارتدوا ،
فهم كفار ،
فلا يقبلون أحاديثهم ، كما في كتاب الكافي وغيره من كتبهم .

الثالث :

تكفيرهم لأهل السنة ، فهم لا يصلون معكم ،
ومن صلى خلف السني أعاد صلاته ،
بل يعتقدون نجاسة الواحد منا ،
فمتى صافحناهم غسلوا أيديهم بعدنا ،
ومن كفر المسلمين فهو أولى بالكفر ،
فنحن نكفرهم كما كفرونا وأولى .

الرابع :
شركهم الصريح بالغلو في علي وذريته ، ودعاؤهم مع الله ،
وذلك صريح في كتبهم ،
وهكذا غلوهم ووصفهم له بصفات لا تليق إلا برب العالمين ،
وقد سمعنا ذلك في أشرطتهم .


ثم إنهم لا يشتركون في جمعيات أهل السنة ،
ولا يتصدقون على فقراء أهل السنة ، ولو فعلوا فمع البغض الدفين ،
يفعلون ذلك من باب التقية ،
فعلى هذا من دفع إليهم الزكاة فليخرج بدلها ،
حيث أعطاها من يستعين بها على الكفر ، وحرب السنة ،
ومن وكل في تفريق الزكاة حرم عليه أن يعطي منها رافضيا ،
فإن فعل لم تبرأ ذمته ، وعليه أن يغرم بدلها ،
حيث لم يؤد الأمانة إلى أهلها ،
ومن شك في ذلك فليقرأ كتب الرد عليهم ،
ككتاب القفاري في تفنيد مذهبهم ،
وكتاب الخطوط العريضة للخطيب وكتاب إحسان إلهي ظهير وغيرها . والله الموفق .


من كتاب اللؤلؤ المكين من فتاوى فضيلة الشيخ ابن جبرين ص39 .
حكم ذبائح الشيعة – الرافضة -

نحن نعيش في مجتمع شيعي ، وأنتم تعلمون
عقائد الشيعة المخالفة للكتاب والسنة مع دعواهم الإسلام ،
فهل يجوز لنا أن نأكل ذبائحهم التي يذكرون اسم الله عليها ويذبحونها -
للبيع في الأسواق - للقبور أو الأموات أو المشاهد أو للنذر؟ .


صفحة جديدة 1
الحمد لله

من شروط حل الذبيحة أن يكون الذابح لها مسلماً أو كتابيّاً ،
فلا تحل ذبيحة المشرك ولا المجوسي ولا المرتد .

والشيعة لهم جملة من العقائد والأعمال التي تخرجهم من دائرة الإسلام ،
كاعتقادهم تحريف القرآن الكريم ، وأن أئمتهم يعلمون الغيب ،
وأنهم معصومون من السهو والخطأ .

ويستغيثون بالأموات ، ويدعونهم من دون الله ، ويسجدون لقبورهم ،
ويسبون أفضل البشر بعد الأنبياء والرسل وهم أصحاب
النبي صلى الله عليه وسلم ويكفرونهم ،
وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم
(1148) و(10272) و (21500) .

فمن اعتقد شيئاً من ذلك ، أو فعل شيئاً من هذه الكفريات ،
فهو خارج عن الإسلام ولا تحل ذبيحته .


وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
عن أكل ذبائح الشيعة الجعفرية ،
علماً بأنهم يدعون علياً والحسن والحسين
وسائر سادتهم في الشدة والرخاء :
فأجابوا :
"إذا كان الأمر كما ذكر السائل من أن الجماعة الذين لديه من الجعفرية
يدعون علياً والحسن والحسين
وسادتهم فهم مشركون مرتدون عن
الإسلام والعياذ بالله ، ولا يحل الأكل من ذبائحهم ، لأنها ميتة
ولو ذكروا عليها اسم الله " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (2/264) .

وسئلوا أيضاً :
أنا
من قبيلة تسكن في الحدود الشمالية ومختلطين نحن وقبائل من العراق ومذهبهم
شيعة وثنية يعبدون قبباً ويسمونها بالحسن والحسين وعلي ،

وإذا قام أحدهم قال : يا علي ، يا حسين ،
وقد خالطهم البعض من قبائلنا في النكاح في كل الأحوال ،
وقد وعظتهم ولم يسمعوا ، وقد سمعت أن ذبحهم
لا يؤكل وهؤلاء يأكلون ذبحهم ولم يتقيدوا ونطلب من سماحتكم توضيح
الواجب نحو ما ذكرنا ؟
فأجابوا :
"إذا كان الواقع كما ذكرت من دعائهم
عليّاً والحسين والحسن ونحوهم :
فهم مشركون شركاً أكبر يخرج من ملة الإسلام ،
فلا يحل أن نزوجِّهم المسلمات ، ولا يحل لنا أن نتزوج من نسائهم ،
ولا يحل لنا أن نأكل من ذبائحهم ، قال الله تعالى :
(ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمنَّ ولأمَةٌ مؤمنة خير من مشركة ولو
أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبدٌ مؤمنٌ خيرٌ من مشركٍ
ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة
بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون)" انتهى .

الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ،
الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 264) .

وسئل الشيخ عبد الله بن جبرين حفظه الله عن الأكل من ذبائح الرافضة :

فأجاب :
"لا يحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبيحته ، فإن الرافضة غالباً مشركون
حيث يدعون علي بن أبي طالب دائماً في الشدة والرخاء حتى
في عرفات والطواف والسعي ، ويدعون أبناءه وأئمتهم كما سمعنا مراراً ،
وهذا شرك أكبر وردة عن الإسلام يستحقون القتل عليها ،
كما يغلون في وصف علي رضي الله عنه ويصفونه
بأوصاف لا تصلح إلا لله كما سمعناهم في عرفات،
وهم بذلك مرتدون حيث جعلوه ربّاً وخالقاً
ومتصرفاً في الكون ويعلم الغيب ويملك الضر والنفع ونحو ذلك ،
كما أنهم يطعنون في القرآن الكريم ويزعمون أن
الصحابة حرفوه وحذفوا منه أشياء كثيرة تتعلق
بأهل البيت وأعدائهم فلا يقتدون به ولا يرونه دليلا ،
كما أنهم يطعنون في أكابر الصحابة كالخلفاء الثلاثة وبقية العشرة
وأمهات المؤمنين ومشاهير الصحابة كأنس وجابر وأبي هريرة ونحوهم ،
فلا يقبلون أحاديثهم لأنهم كفار في زعمهم ،
ولا يعملون بأحاديث الصحيحين إلا ما كان عن أهل البيت ،
ويتعلقون بأحاديث مكذوبة ، أو لا دليل فيها على ما يقولون ،
ولكنهم مع ذلك ينافقون فيقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم ويخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك ،

ويقولون :

"من لا تقية له فلا دين له" ،
فلا تقبل دعواهم في الأخوة ومحبة الشرع ...
إلخ , فالنفاق عقيدة عندهم ، كفى الله شرهم" انتهى .

والله أعلم


[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alislverman.mam9.com
 
كيف نعامل الشيعة والنصارى فى الأماكن العامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماحكم من يساند الشيعة ويدافع عنهم ؟؟
» ◄ اسطوانة الفوائد البديعة فى فضل الصحابة وذم الشيعة لشيخ أحمد فريد ►► █

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
توماكس 2max :: قسم الاسلاميات :: القران الكريم :: قسم الفـتـاوى الشرعية-
انتقل الى: